ميليندا غيتس
تعمل ميليندا إلى جانب زوجها بيل غيتس على صياغة واعتماد استراتيجيات مؤسسة بيل وميليندا غيتس، كما تقوم بمعانية النتائج وتحديد الاتجاه العام للمؤسسة.
ومن خلال عملها في المؤسسة على مدى السنوات الخمس عشرة الماضية، ساهمت ميليندا بشكل فاعل في تمكين النساء والفتيات بهدف إحداث نقلات نوعية في تحسين صحة ورفاهية الأسر والمجتمعات. وقد ساهمت بشكل كبير في توسيع فرص التعليم والوصول إلى تكنولوجيا المعلومات في مختلف أنحاء العالم.