بصفته أول مدير لمركز الابتكار في جامعة ميشيغان، يتولى سكوت شيرمان بناء وقيادة منظمة مصممة لتكون مركزاً عالمياً للبحث والتعليم وريادة الأعمال، حيث تتلخص مهمة المركز في تعزيز الابتكار وتنمية المجتمع مع التركيز على المواهب، وتعزيز النمو الاقتصادي الشامل من خلال تحفيز التنمية الاقتصادية في ديترويت.
قبل الانضمام إلى جامعة ميشيغان، عمل سكوت رئيساً عالمياً لكورسيراوممثلاً عنها في المحافل الدولية، حيث يطرح موضوعات مثل مستقبل التعليم العالي والحاجة إلى مواءمة البرامج الأكاديمية ومتطلبات سوق العمل.
قبل الانضمام إلى كورسيرا، كان سكوت العميد المساعد والمدير التنفيذي للعمليات في جامعة كاليفورنيا - فرع بيركلي، حيث حقق إنجازات كبيرة من خلال إطلاق برامج أكاديمية جديدة تم تطويرها بالشراكة مع كليات وجامعات مرموقة.