في ظل الحجر المنزلي الذي فرضه انتشار فيروس كورونا، يعاني معظم أولياء الأمور مشكلة قضاء أبنائهم وقتاً طويلاً على هواتفهم الذكية وأجهزتهم اللوحية دون فائدة. ويرى البعض أنَّ ذلك خيارٌ لا مفرَّ منه؛ إذ ليس لدى معظم الأطفال واليافعين من متنفس آخر يلجؤون إليه.
لكن ماذا لو كان أمامنا خيار يجمع بين تطلعات الآباء ومتطلبات الأبناء، يتيح للأطفال تنمية معارفهم باستخدام الوسيلة التي يفضلونها.
نقدم لكم مكتبة الأطفال واليافعين التي تضم نخبة من أفضل القصص المتخصصة للأطفال واليافعين، بصيغة رقمية يمكن للأبناء قراءتها عبر أجهزتهم الذكية، واستغلال وقتهم بما ينفع.