الثروة المعنوية للأمم: كيف يصنع السعداء مجتمعا سعيدا
يلخص مؤلفه ما أبدعه المغفور له الشيخ زايد في رحلة بنائه لدولة الإمارات السعيدة والقوية. فبعد أكثر من قرنين على صدور كتاب "لآدم سميث"، بدأ علماء النفس والاجتماع والاقتصاد يدرسون الثروات المعنوية والنفسية والقوة الناعمة للأمم. وفي هذا يشير المفكر الشهير إلى الدور الذي يلعبه رأس المال الإجتماعي في صنع سعادة الأفراد وتلاحم المجتمع ككل. حيث تلعب الثقافة والطاقة الإيجابية وروح التعاون والتآزر دوراً حاسما في استيعاب وتدوير واستثمار الثروة المعنوية، ما يثري عقل الإنسان ويقوده إلى حياة أفضل.