Dubai Digital Authority - هيئة دبي الرقمية

Contrast

Use toggle below to switch the contrast

Contrast

Read Speaker

Listen to the content of the page by clicking play on Listen

screen reader button

Text Size

Use the buttons below to increase or decrease the text size

A-
A
A+

لحظات تعلُّم القراءة والكتابة: خلق لحظات تعلُّم يوميَّة مع القرَّاء المبتدئين

لحظات تعلُّم القراءة والكتابة: خلق لحظات تعلُّم يوميَّة مع القرَّاء المبتدئين

تأليف: جاكلين ويتر إيزلي

في سياق أي يوم من أيام التعليم الابتدائي، تظهر مجموعة متنوعة من المواقف التي يمكن من خلالها للمعلم تطوير لحظات قابلة للتعليم. يوفر هذا الكتاب للمعلمين الأدوات اللازمة لاعتبار تلك الفرص القابلة للتعلم لحظات لتعلم القراءة والكتابة، حيث تكون عبارة عن لقاءات موجزة وحقيقية ومبهجة مع النصوص بجميع أشكالها. في هذا الكتاب، يحرص المعلمون على رعاية القرّاء من خلال دعم حياتهم اليومية في الحصص الدراسية بلحظات تعلم مجدية كل يوم.

يأتي الكتاب في ثلاثة أقسام، وكل قسم يحتوي على ثلاثة فصول: يركز القسم الأول على خلق بيئة تعليمية «لحظات تعلم القراءة والكتابة »، تتناول الحقلين العاطفي والمادي. ويشدد القسم الثاني على لحظات تعلم القراءة والكتابة للمهارات التأسيسية لتعرّف الكلمات وتطوير المفردات. ويستهدف القسم الأخير لحظات تعلم القراءة والكتابة لتطوير التفكير النقدي من خلال عمليات الفهم.

بناء فريق متميِّز: تنمية قوَّتهم وقيادتهم في مضمار التعلُّم

تأليف: ويتني جونسون

ما هو سر وجود فريق عمل يحقق الإنجازات؟ يرى هذا الكتاب أنه يكمن في وجود خطة لتطوير جميع الموظفين، بغض النظر عن مكان وجودهم في منحنيات التعلم الشخصية الخاصة بهم. يجد المؤلف أن الروح المعنوية والأداء العالي يحدثان من خلال التعلم. وخلال أكثر من عشرين عاما من التدريب والاستثمار والاستشارات، اكتشف أن الموظفين بحاجة إلى التعلم المستمر والتحديات الجديدة للبقاء متحمسين. يشرح جونسون كيف تصبح أحد هؤلاء الرؤساء وكيف تبني فريقك من خلال: تحديد ما يعرفه الموظفون بالفعل وما يحتاجون إلى تعلمه، تصميم وظائفهم لزيادة المشاركة والتعلم، وتطبيق عملية مكونة من سبع خطوات، يوضحها في صفحات الكتاب، لقيادة كل شخص في مضمار التعلم الخاص به.

ميزة السعادة: كيف يمكن تهيئة الدماغ لتحقيق النجاح في العمل والحياة؟

تأليف: شون أكور

تفيد الحكمة التقليدية بأنه إذا عملنا بجد فسوف نكون أكثر نجاحاً، وإذا كنا أكثر نجاحاً، فسوف نكون سعداء. لكن الاكتشافات الحديثة في مجال علم النفس الإيجابي أظهرت أن هذه الصيغة عفا عليها الزمن، والأدق: السعادة تغذي النجاح، وليس العكس. من خال ذكر قصص ودراسات من عمله مع الآلاف من المديرين التنفيذيين في «فورتشن »500 في 42 دولة، يوضّح المؤلف كيف يمكننا إعادة برمجة أدمغتنا لتصبح أكثر إيجابية من أجل الحصول على ميزة تنافسية في العمل. لا يناقش كتاب «ميزة السعادة » كيف تصبح أكثر سعادة في العمل فقط، بل يتعلق الأمر بكيفية جني ثمار عقلية أكثر سعادة وإيجابية لتحقيق ما هو استثنائي في عملنا وفي حياتنا.