القيادة بالسعادة: كيف يرفع القادة العظماء وتيرة العطاء ويحولون الخوف إلى أداء
مع دأب القيادات بدولة الإمارات على مواكبة تجربة دبي في صناعة السعادة لخلق بيئة عمل يشعر فيها الجميع بالفخر والبهجة، دعت الحاجة إلى نموذج جديد يلغي نموذج القيادة التقليدي الذي يتسم بالخوف والبيروقراطية، ونستبدل به نموذجاً يشجع الموظفين على العمل بحماسة وإيجابية كل يوم، يحض النموذج الجديد على التعاون المثمر، فيحفز الموظفين إلى تقديم أفكار تخدم العملاء، الإبداع والابتكار محركان إيجابيان يعملان على تعزيز ورفع طاقة الفريق، ويحولان المؤسسة إلى آلة بشرية عملاقة لا تتوقف عن العمل، ما يقود إلى زيادة الإيرادات والأرباح. يمكننا منهج القيادة بالسعادة من أن نتصرف ونعمل على سجيتنا، فنحب الجميع وننسجم معهم، ونتدفق مع الحياة لنغير الواقع ونخدم عملاءنا وفرقنا ومؤسساتنا ومجتمعاتنا.