في حلَّتها الجديدة تنطلق فصلية «بيت القصيد » نحو عالم من التنوُّع الشعري الغني الذي يحملُ للقارئ إضافةً ومعرفةً جديدةً ربما لم تَعُدْ بين أيدي القرّاء هذه الأيام، وسط انشغالاتهم بتطوُّرات العلم المتلاحقة وما تفرزه ثورةُ التكنولوجيا من ضرورات تفرض عليهم، هذه المعرفة الشعرية التي نعوِّل عليها لنعيدَ إلى الشِّعرِ بعضَ البريقِ الذي بدا يخفت في أُمَّتِنا.. أُمَّة الشِّعر. |