التواصل الهادئ: لغة جديدة لحياة مفعمة بالسكينة والطمأنينة

يقودنا التواصل الهادىء البعيد عن التوتر والعنف، إلى أسمى وأنقى طرق التعاطف والمودة في التعبير عن أنفسنا والإفضاء عن مشاعرنا ونحن نصغى إلى استيعاب الآخرين.